فاجعة منی؛ العدوان السعودی الذي إرتد علی من رعاه!
الجمعة ٠٢ أكتوبر ٢٠١٥ - ٠٩:٣٠
بعد أن كان موضوع تحصين الجبهة الداخلية يتربع على سلّم الاولويات السعودية، باتت الرياض اليوم تولي إهتماماً أكبر للصراعات التي تخوضها على الصعيد الخارجي، سواءً سياسية أو عسكرية. ولم يكن إنصراف السعودية نحو المواجهات الخارجية، وليد الصدفة، بل جاء في إطار سياسات الشباب المندفع عديم الخبرة الذي يتولى إدارة دفّة الحكم في الرياض بعد رحيل الملك عبدالله بداية العام الجاري.