ضجّت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في ايران والعراق في الأيام الاخيرة حول حادث مؤسف تم تضخيمه اعلاميا لأجندات معينة، أكثر من أن يتم الاهتمام بكشف حقيقته.