لم يكن مفاجئاً ما حمله الوسيط الأميركي دايفد ساترفيلد في جعبته من سلبيات تتعلق بمسار المفاوضات المرتقبة حول ترسيم الحدود البرية والبحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة.