الأسد في درعا..دول تعيد حساباتها معنا وتبدأ المغازلة!
الأحد ٠١ يوليو ٢٠١٨ - ٠٣:٢٦
تغيرت الحكاية الدرعاوية من كذبة أظافر أطفال إلى حقيقة أكف حورانية مرفوعة لتحيي الجيش ، لن تفيد كل “الراحة الممسكة” في تغيير طعم مرارة الهزيمة للمسلحين، بالأمس القريب خرجت مظاهرات فتنوية يترأسها أصحاب لحى بلكنة بدوية، واليوم تغيرت الجلود وبدلت الحناجر شعاراتها لتصدح بعبارة الله محيي الجيش.