مخيّم اليرموك.. قاب قبلتين أو أكثر
الثلاثاء ٢٤ أبريل ٢٠١٨ - ٠٦:٠٩
كثيرة هي الذّكريات الّتي تربط المواطن السّوريّ والفلسطيني بذلك الحيّ الجنوبيّ من مدينة دمشق، ذلك الحيّ الّذي لا ينام بأسواقه ومحلّاته وحركته الدّائمة وقاطنيه الّذين لجؤوا إليه سكناً وعملاً هرباً من الأسعار المرتفعة للعقارات والإيجارات وبحثاً عن فرص عملٍ إضافيّةٍ تسدّ الرّمق وتسند صاحب العيال في تأمين قوت عياله.