"جحيم الإقليم" يفتح باباً سابعاً: سوريا من "لاعبٍ" إلى "ملعب"
الأحد ١٩ مارس ٢٠١٧ - ٠٨:٤٩
ابٌ سابعٌ فتحَه الجحيم السوري الذي انزلقت البلادُ إليه شيئاً فشيئاً منذ عام 2011. وحتى اليوم ما زال السوريون يختلفون على كثير من الأشياء، ومن بينها اليوم الذي كان مفتاحاً لأحداثٍ غيّرت وجه المنطقة برمّتها، وما زالت! ومنذ عام 2011 حتى اليوم شهد الدور الإقليمي السوري تحوّلات جذرية، بدءاً بالعلاقات مع الجيران، وليس انتهاءً بتحول سوريا إلى «ملعب» بعدما كانت لسنوات طويلة لاعباً بارزاً في ملفّات المنطقة.