وقالت هاغيت أوفران المسؤولة عن ملف الاستيطان في حركة "السلام الآن" أن "وزارة الإسكان تسعى إلى تقويض عملية التسوية وجهود كيري لتشجيعها".
وأشارت إلى أن "العطاءات هي في حي جيلو الاستيطاني بالقدس الشرقية المحتلة".
من جانبه أكد الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة أن العطاءات الإسرائيلية لبناء 708 وحدات استيطانية في القدس الشرقية المحتلة مدانة ومرفوضة.
وأضاف أبو ردينة أن جميع النشاطات الاستيطانية يجب أن تنتهي لأنها مخالفة للقانون الدولي.