وفي بيان المرحلة الثانية الذي تلاه يوسف، قالت الحملة إن "ساعة الانعطاف المفصلية في مسار الثورة البحرينية قد حانت"، لافتة إلى خيار اللامركزية في مسار الاحتجاجات السلمية.
وحمّل البيان المجتمع الدولي المسؤولية عن الانتهاكات في حال عدم ممارسة دوره لحماية المتظاهرين، وطالبه بإلزام السلطة بالمواثيق الدولية التي تكفل حقوق الشعب.
ووجهت الحركة تحية إلى الذين استجابوا لدعوات التمرد، في يوم الرابع عشر من أغسطس/ آب المجيد، ووجهت الشكر لأصحاب "المحلات التجارية الذين تفاعلوا مع دعوة اغلاق المؤسسات التجارية لهذا اليوم".