وقال يادلين، بحسب صحيفة "جيروزاليم بوست "الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني، إن هذا السقوط يعني خروج سوريا من محور ما أسماه "التشدد الإقليمي" (يشير بذلك الى محور المقاومة والممانعة) وانشغالها بقضاياها الداخلية.
وأضاف يادلين خلال عرض التقييم الاستراتيجيي السنوي لمعهد الدراسات الأمنية في كيان الاحتلال لـ 2012-2013 الذي يرأسه، "أن التهديدات بضرب البرنامج النووي الإيراني وإرسال موجات من الصدمات في العالم إجراء غير مفيد".
ودعا كيانه إلى العودة إلى المجتمع الدولي وتنسق موقفه بشكل أفضل مع البيت الأبيض بشأن إيران.
وحول الفلسطينيين، رأى يادلين انه يتعين على الكيان الإسرائيلي أن ينسق موقفه مع واشنطن بشأن القضية الفلسطينية وان الوقت حان لكي تطرح مبادرة دبلوماسية جديدة.