أبناء جوهر دودايف وأصدقائهم في إدلب، نهاية الوكيل حين يتطلب الأمر..!
الإثنين ١٥ يناير ٢٠١٨ - ٠٤:٤٢
يكمن في داخل عدد من قادة مايعرف بـ(هيئة تحرير الشام) ميول نحو التفاوض، لترتيب بعض التهدئات وتوفير مساحة حوار حول انسحاب عناصر (النصرة) المتبقين في ريف دمشق نحو إدلب ، وقد حدث ذلك فعلاً في منتصف العام ٢٠١٧ حين زار أحد شرعيي الجبهة قطر عبر تسهيل الأتراك لتوفير مساحة حوار.