أليس هذا ابشع انواع الطغيان يا عرب الديموقراطية؟!
الإثنين ١٤ يوليو ٢٠١٤ - ٠٨:٢٤
عندما تم العثور على جثث الفتيان المستوطنين الثلاثة الذين جرى اختطافهم وقتلهم من جهة ما زالت مجهولة حتى هذه اللحظة، اقام الاعلام الغربي مناحة، والغى كل برامجه العادية من اجل نقل مراسم تشييعهم، وفتح شاشاته على مصراعيها للسفراء والمتحدثين العسكريين الاسرائيليين لتوجيه الشتائم للعرب والمسلمين الهمج القتلة.