من يقرأ التاريخ جيدا، ومن يستطيع الدمج بين التاريخ والجغرافيا، عبر إرتجاجات الجيوسياسيا، سيعرف ما ستؤول إليه الأمور بعد الإعلان الإحتفالي، عن موت داعش في العراق وسوريا.