لم تبدد 66 سنة من النكبة مجازر العصابات الصهيونية من الذاكرة الفلسطينية, إنها حاضرة بمقدار لا يبدد الألم ولا الحسرة على أطفال قتلت ونساء اغتصبت ووطن ضاع.