بعد انسحابها من أفغانستان.. هل تبقى في سورية؟
الثلاثاء ١٠ أغسطس ٢٠٢١ - ٠٢:٥٢
تستطيع الولايات المتحدة أن تتذرع بألف سبب لتنفيذ سياساتها عبر العالم ، ويمكن لها أن تسخّر كبريات الإمبراطوريات الإعلامية الغربية لتسويق حروبها تحت عناوين محاربة التطرف والإرهاب ونشر الديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان وذرائع أخرى، ورغم كل هذه العناوين البراقة لم تستطع واشنطن حتى اليوم أن تقنع أحداً في العالم بصدق ما تدعي.