الولايات المتحدة وحرب الباسيفيكي الجديدة
الإثنين ٠٩ ديسمبر ٢٠١٣ - ٠٤:٣٢
هذه المرة ليست كوريا الشمالية هي التي رفعت منسوب حالة التوتر التي تشهدها منطقة شرق آسيا. بل إن بكين هي ما جعل العديد من المراقبين يتساءلون عما إذا كان ما يجري هناك يحمل نذر المواجهة العسكرية بين العملاقين الأميركي والصيني.