إبن سلمان والدرس الأفغاني
لا السعودية أقوى من أمريكا ولا اليمنيين أقل بأساً من الأفغان
الأربعاء ٠١ سبتمبر ٢٠٢١ - ١٠:٢٩
يبدو ان هناك من بدأ مبكرا من الامريكيين بقراءة الدرس الافغاني بصورة معمقة، وهو درس يقوم على فكرتين، الاولى ان القوة العسكرية المجردة، مهما بلغت، لا يمكن ان تحدد مصير المعارك والحروب. والثانية، هي ان ارادة الشعوب، هي من تمتلك وحدها تحديد مصير المعارك والحروب، ولو بعد حين.