لم یکن التطرف و التکفیر ولید لعصر الحاضر و مختص بما نراه الیوم في بعض المواقع الاسلامیة من قتل و أبادة و تنکیل علی الهویة، للحد الذي لم یسلم حتی الموتی من اصحاب هذا الفکر.