ازدادت مطالبات الكنديين بكشف الحقيقة عن التاريخ المؤلم للمدارس الداخلية لأبناء السكان الأصليين، التي أحدث الكشف عن قبور أطفال داخل حرمها صدمة كبيرة في البلاد.