ينخرط المسؤولون القطريون، كما الخصوم، بشكل متزايد في الحرب الإعلامية المستعرة بين الدوحة وعواصم السعودية وحليفاتها، وآخر هؤلاء مسؤول مكتب الاتصال الحكومي سيف بن أحمد آل ثاني.