تمكن علماء بيولوجيا في مختبر بريطاني، أخيراً من إعادة كتابة الشيفرة الجينية في جسم الإنسان، وهو ما يفتح المجال أمام إحراز تقدم ثوري في الطب ومواجهة الأمراض.