تتعدد أنواع الحليب بتعدد مصادر وأماكن إنتاجها، فسوء استخدام الأراضي والمبيدات واستهلاك المياه لها تأثير كبير في طبيعة تكون هذه الأنواع، وصناعة الحليب ككل.
بدأت صناعة حليب الإبل تتنامى في أستراليا، وسط اهتمام عدد كبير من المزارعين بالتحول إلى هذا النشاط.