تقول جمعية علم النفس الأميركية (APA) إن جيل الألفية يعاني أكثر من غيره من أبناء الأجيال الأخرى من التوترات النفسية، وإنه أقل قدرة على التعامل معها وأقل نجاحا في السيطرة عليها.