نفَّذت مخابرات أبو ظبي تحركًا خطيرًا ضد أقوى أمير في الأسرة المالكة في الأردن، مستغلة الخلافات القائمة بين الملك الأردني عبد الله الثاني وإخوته غير الأشقاء.