هكذا سينفجر الصاعق في برميل البارود يوما
الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٠ - ٠٦:٤٣
على مدار عشرين عاما منذ ان غادرت الاسر نهاية العام ١٩٩٩ وانا احلم بتوثيق روائي لتجربة الأعتقال في سجون الاحتلال لعلها تفي الاسرى الفلسطينيين الذين قضى بعضهم اربعون عاما وراء القضبان بعضا من حقهم وإن كان حقهم اكبر بكثير من مئات الاعمال الادبية والتوثيقية لانهم النخبة لا بل نخبة النخبة في زمن التخاذل والهوان العربي