شنت الإدارة الأمريكية هجوما جديدا واسع النطاق على بكين، من خلال نشرها تقريرا مفصلا يكشف عن مختلف نواحي ما يصفه البيت الأبيض بـ "أنشطة الصين الخبيثة".