حذر علماء مؤخرا، مما أطلقوا عليه اسم "قنبلة ديموغرافية موقوتة" بسبب التراجع في عدد المواليد، فيما ذهب آخرون إلى أبعد من ذلك متوقعين "انقراض الشعب الياباني".