كل البنادق خائنة.. الّا بندقية المقاومة
الثلاثاء ٢٢ يوليو ٢٠١٤ - ٠٨:٠٣
بعد ايام من العدوان على غزة، كان علي ان أذكر صديقي الشاب الغزاوي المحبوب والعفيف، أحمد، كان يعمل في نفس المؤسسة التي كنت أعمل فيها، رغم ان لقاءنا كان على الفيسبوك ومن خلال الواتس اب... احمد الشاب الذي لايكف من البحث عن عمل في السنوات الأخيرة والذي لم أستطع ان أفعل له شيئاَ رغم كل الاتصالات التي عملتها من أجله...