تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا وكيريل كرفوشييف، في “كوميرسانت”، حول تراجع شعبية حزب أردوغان على خلفية التصعيد في إدلب والتوتر مع موسكو. فماذا بعد البقاء في إدلب السورية؟