تحدى آلاف الجزائريين خطر فيروس كورونا، وخرجوا في مسيرة احتجاجية ليواصلوا المظاهرات المستمرة منذ 56 أسبوعاً، وأدت لاضطراب المشهد السياسي بالبلاد.