زادت المخاوف في الشارع السوداني من انفجار ثورة جديدة بعد إقدام الحكومة الانتقالية على خطوات لرفع الدعم عن المحروقات والخبر والتي تعد أحد أسباب ثورة ديسمبر التي أطاحت بنظام البشير.