حقائق الجبهة الجنوبية ودور المؤسسات الصهيونية بين الذريعة الانسانية والتجنيد الاستخباراتي
الجمعة ١٣ يوليو ٢٠١٨ - ٠٦:٢٨
خلت درعا المدينة من الارهابيين، ودخلت مساحة جديدة من جنوب سوريا في جغرافيا الانتصارات، ليبقى مصير البقع الاخرى محط مراقبة وتدبر اما بالسلاح او بالمصالحات، في الوقت الذي مازال الجيش السوري يواصل تقدمه، ما جعل مسلحي "داعش" في مواقع معدودة بريف درعا الغربي، قبل الاطباق عليهم وفق المخطط من التكتيكات.