رقصة أردوغان ونار الجيش السوري!
الإثنين ١٠ فبراير ٢٠٢٠ - ٠١:٤٨
في لغة السياسة كل شيء مباح ما دام الهدف منها الحفاظ على مصلحة البلاد العليا، وبالتالي فإن المعارك السياسية تشبه الرقصة الثنائية بين شخصين لكنها لا تعني بالضرورة أنها رقصة حب وغرام، فهي في الباطن محملة بأمور كثيرة، على عكس المعركة العسكرية التي لا مجال فيها إلا لإعلان الظاهر والعمل بموجبه حتى تحقيق النصر.