رفعت شركة الكهرباء التابعة للمعارضة السورية في إدلب اشتراك الكهرباء، كما خفّضت في الوقت نفسه ساعات تشغيل المولدات، الأمر الذي أسفر عن حالة استياء شعبي واسع.