سجون التوبة أم دروع بشرية في الغوطة الشرقية؟
الجمعة ٢٣ فبراير ٢٠١٨ - ١٠:٥٠
تهبّ المنظمات الأممية وعلى رأسها الأمم المتحدة دفاعاً عن الإنسانية وتشدقاً بحقوق المدنيين، وتتصاعد الحملة المنسّقة بين واشنطن وباريس ولندن لاستهداف الدولة السورية وتجريمها فيما يحدث في الغوطة الشرقية بتغطية من الممثلين الأمميّين، وتقاريرهم، تحت شعار حماية المدنيين.