قررت ثلاث فتيات متطوعات للعمل في المغرب العودة إلى وطنهن ببلجيكا بعد أن زُعمت أن معلمة محلية أرادت أن "تقطع رؤوسهن" لارتدائهن سراويل قصيرة.