ذكرت صحيفة إندبندنت أن بحارا كان الشخص الوحيد الذي نجا من أسوأ كارثتين بحريتين في القرن العشرين، وهما غرق سفينتي الركاب "تايتانيك" و"آر إم إس لوسيتانيا".