صور من اللحظة المخيفة التي بثها العروسي عبدالله مباشرة على الفيسبوك، بعدما طعن ضابطاً بالشرطة وزوجته حتى الموت في منزلهما، محتجزاً ابنهما البالغ من العمر ثلاث سنوات.