في بعض الأحيان، يلتقي المرء منا بشخص، من جيله أو أكبر أو أصغر قليلا يفوقه ذكاء، ولكن أن يكون عمر هذا العبقري 12 أو 14 عاما، فهذا ليس أمرا شائعا ولا يحدث إلا نادرا.