لازالت مراسلات وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، والتي نشرها موقع "ويكيليكس"، تثير النقاشات ولا سيما مع استمرار تسرب المزيد والمزيد من الفضائح.