اتفقت المجموعات المسلحة العاملة جنوبي دمشق مع روسيا والحكومة السورية على اتفاق مبدئي، يفضي إلى مصالحة في المنطقة، وخروج من لا يرغب بتسوية أوضاعه.
ظهر اسم الضابط الروسي ألكسندر زورين مع بدء المفاوضات بشأن ملف الغوطة الشرقية في ريف دمشق.