افتُتحت في فنزويلا حملة الانتخابات الرئاسية المبكرة التي ستجرى في 20 أيار/مايو وسط مقاطعة من المعارضة الفنزويلية وانتقاد من جانب بعض دول الإتحاد الأوروبي وأميركا.