لم يجد فنان عراقي سوى الأحذية البالية والنفايات كي يجسد بها "بشاعة" تنظيم "داعش" الارهابي، وذلك في جزء من منزله الذي تحولت جدرانه إلى معرض لهذه الأعمال.