جاء التفجير الذي استهدف موكب رئيس الحكومة الفلسطينينة رامي الحمد الله واللواء ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة ليزيد من تأزم المصالحة وزيادة الخصومة بين طرفي الانقسام.