أوامر الاحتلال لإخلاء الفلسطينيين من منطقة الى اخرى.. أداة للعقاب الجماعي!

الإثنين ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤ - ٠١:٣٣ بتوقيت غرينتش

يبلغ عدد سكان قطاع غزة مليونين و440 ألف نسمة بحسب بيانات حكومية، وبسبب جرائم الاحتلال المروعة خلال العدوان، تشرد نحو 90% منهم، وفق مصادر الأمم المتحدة.

العالم - بإختصار

منذ بداية شهر أغسطس/ آب الجاري، أصدر جيش الإحتلال 15 أمر طرد داخل قطاع غزة.

شملت غالبية الإخلاءات مناطق داخل خان يونس والأحياء الشرقية والجنوبية لدير البلح.

بعد اسبوع على بدء العدوان، أمر جيش الإحتلال جميع سكان قطاع غزة بالنزوح الى جنوبه.

في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أعلن الاحتلال عن تخصيص منطقة "آمنة" في منطقة المواصي.

تقلصت المنطقة الآمنة بعد إجتياح الإحتلال لخان يونس مطلع ديسمبر/ كانون الأول 2023.

تقلصت المنطقة الآمنة مجددا في مايو/ آيار الماضي عند اجتياح جيش الاحتلال محافظة رفح.

خلال اغسطس/ آب الحالي، قلص الإحتلال المنطقة الى ما يعادل 9.5% من إجمالي مساحة القطاع.

رغم إدعاءات الإحتلال بأن المنطقة "آمنة"، فإن الدفاع المدني الفلسطيني يؤكد تلقي بلاغات بإعتداءات اسرائيلية.

العدد الأكبر من النازحين في قطاع غزة يتكدس في منطقة مواصي خان يونس.

خبراء: الإحتلال يستخدم مناطق النزوح كأداة للعقاب الجماعي وللضغط على المقاومة.

المرصد الأورومتوسطي: تضييق المنطقة الآمنة يدل على أن الاحتلال يحاول ترسيخ احتلال القطاع.

الأونروا: المنطقة الآمنة في غزة تحولت الى جحيم.

الأونروا: النازحون يتعرضون لعملية إذلال ممنهجة في منطقة ليس بها أدنى مقومات الحياة.