الحملة تأتي في ظل حملات مقاطعة لمنتجات الشركات الاسرائيلية والامريكية والعالمية الداعمة للاحتلال، وذلك دعما لفلسطين ورفضا للعدوان الاسرائيلي الهمجي المستمر على غزة منذ 7 اكتوبر 2023.
الناشطون دعوا المسلمين في اوروبا الى قراءة ملصقات التمور قبل الشراء ومقاطعة التمور التي تأتي من مزارع الأراضي المحتلة أو مزارع اسرائيلية في جنوب افريقيا، منوهين أن الاموال المستخدمة في هذه الصناعة ملوثة بدماء الأبرياء في فلسطين وغزة والدخل الناتج عنها يُستخدم في سفك دماء أطفال غزة.