العالم - خاص بالعالم
ناهيك عن مئات الشركات والمصانع والجامعات التي أغلقت بفعل العدوان والحصار، والذي انعكس سلبا على مستوى دخل الفرد.
استمرار حالة اللا حرب واللا سلم وعدم إحراز أي تقدم في الملف الإنساني، وبعد أن أصبحت اليمن اقوى.
مما كانت عليه في بداية العدوان، دفع القيادة إلى إطلاق العديد من التحذيرات والتهديدات لقادة دول العدوان والقوى الدولية المؤيدة لهم، بسرعة الإستجابة للمطالب الإنسانية المشروعة أو العودة إلى نقطة ما قبل الهدنة.
وصول الوفد العماني إلى صنعاء هو بمثابة التحريك للمياه الراكدة فيما يخص الملف الإنساني.
في الوقت الذي يرجح فيه مراقبون، استمرار التعنت الأمريكي والبريطاني لمنع الوصول إلى إي اتفاق في هذا الملف.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...