ورغم نحول جسمه المنهك بالامراض والممنوع امداده بالعلاج، يبقى حسن مشيمع كما كان في سنوات شبابه في انتفاضة التسعينيات ثابتاً على مواقفه، والتزامه بقضيته، قضية الناس وقضية وطن.
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..