العالم - هاشتاغ
وجاء في تغريدة "المنظمة الأوروبية السعودية":"إن سياسة الترهيب الذي تمارسها السعودية تمنع الوصول إلى كافة قضايا الإعدام. عدنان الشرفا ضحية جديدة تضاف إلى قائمة إعدامات الفين وواحد وعشرين، من دون رصد المنظمات المعنية، وقبله أحمد الجنبي، والذي قتل مؤخرا. في ظل تشابه التهم واستمرار الإنتهاكات، بما في ذلك انتزاع الاعترفات تحت التعذيب."
وغردت "لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في الجزيرة العربية":"اعلن نظام ال سعود يوم السادس من سبتمبر عن تنفيذ حكم الاعدام تعزيرا بحق المواطن عدنان الشرفا بسبب تهم اعتاد النظام على ذكرها في بياناته لتبرير الاعدامات التي ينفذها والاحكام القاسية التي يصدرها، مستغلا بذلك قانون مكافحة الارهاب لتصفية المعارضين وأصحاب الرأي".
اما "فاطمة" فكتبت:"بعد نحو تسع سنوات على الإعتقال التّعسفي والظّالم، أقدم النظام في السعودية على قطع رأس الشّاب عدنان الشرفا ابن بلدة الخويلدية في القطيف ظلماً وتم إخفاء جثمانه، في ظل غياب وصمت تام من قبل كافة المنظمات الحقوقية".
وغردت "نور عبدالله":"النظام السعودي الذي يدعي مؤخراً حقوق الانسان والحريات وعلى اثره فتح ديسكو!! يقوم بقتل عدنان الشرفا ذنبه انه شيعي من القطيف بقطع رأسه بعد اعتقال دام تسع سنوات!! لم يكتفوا بذلك عمدوا الى اخفاء جثته".