العالم - سوریا
وتمنى الأسد في رسالته أن "ينعم لبنان بالأمان والاستقرار وأن يمضي في مسيرته نحو مزيد من التقدم والازدهار"، معتبرا أن "محاولات الاستعمار الخبيث للتدخل في شؤون لبنان وسوريا تظهر بوضوح نواياه لإرجاع منطقتنا إلى عهد الانتداب".