العالم - منوعات
وبحسب وكالة فرانس برس، تنبأت النماذج المناخية حتى الآن بزيادة بطيئة وثابتة في درجات حرارة القطب الشمالي، لكن الدراسة الجديدة تظهر أن الاحترار يحدث بوتيرة أسرع.
وفي بيان، قال “جينس هيسيلبيرغ كريستنسن” الأستاذ بجامعة كوبنهاغن وأحد المشاركين في الدراسة: تحدث التغيرات بسرعة كبيرة خلال أشهر الصيف، لدرجة أنه من المرجح أن يختفي جليد البحار بشكل أسرع مما تنبأت به معظم النماذج المناخية.
وخلصت دراسة حديثة أخرى من جامعة لينكولن البريطانية إلى أن ذوبان الجليد في غرينلاند وحده، من المتوقع أن يسهم بما يتراوح بين 10 و12 سنتيمترًا في ارتفاع مستويات سطح البحر في العالم بحلول عام 2100.